-
62
عدد النتائج : 965
في البحث عن (تواضع النبي)
عن عائشة قالت دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأى كسرة ملقاة فمسحها فقال يا عائشة أحسني جوار نعم الله عز وجل فإنها ما نفرت عن أهل بيت فكادت أن ترجع إليهم
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
عن عائشة قالت دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأى في بيتي كسرة ملقاة فمشى إليها فشمها ثم أكلها فقال يا عائشة أحسني جوار نعم الله فإنها قل ما نفرت من أهل بيت فكادت أن ترجع إليهم
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تعديد نعم الله عز وجل وما يجب من شكرها
يجلس جلسة العبيد ويأكل أكل العبيد خذوا باسم الله
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثالث في طيب المطعم والملبس واجتناب الحرام واتقاء الشبهات
أهديت للنبي شاة والطعام يومئذ قليل فقال لأهله اطبخوا هذه الشاة وانظروا إلى هذا الدقيق فاخبزوه واثردوا عليه وكانت للنبي صلى الله عليه وسلم قصعة يقال له الغبراء أو الغراء يحملها أربعة رجال فلما أصبح وسجد الضحى أتي بتلك القصعة والتفوا عليها فلما كثر الناس جث
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الأكل من جوانب القصعة دون وسطها
ما رئي رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل متكئا قط ولا يطأ عقبه رجلان
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الأكل متكئا
آكل كما يأكل العبد وأجلس كما يجلس العبد فإنما أنا عبد
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الأكل متكئا
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يركب الحمار ويلبس الصوف ويعتقل الشاء ويأتي مراعاة الضيف
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيمن اختار التواضع في اللباس
دخلت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم السوق فقعد إلى البزازين فاشترى سراويل بأربعة [ دراهم ] قال وكان لأهل السوق رجل يزن بينهم الدراهم يقال له فلان الوزان قال فجيء به يزن ثمن السراويل فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم اتزن وأرجح فقال له الوزان هذا القول
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيما كان يلبسه رسول الله صلى الله عليه وسلم من الثياب وما كان يختار لبسه ، ويرغب فيه
أن النبي صلى الله عليه وسلم جلس عند الكعبة فضم رجليه ووصفه عبيد الله واحتبى بيده
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيما كان يلبسه رسول الله صلى الله عليه وسلم من الثياب وما كان يختار لبسه ، ويرغب فيه
رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر الذكر ويقل اللغو ويطيل الصلاة ويقصر الخطبة ولا يأنف أن يمشي مع الأرملة والمسكين فيقضي حاجته
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في لين الجانب وسلامة الصدر
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صافح رجلا لم ينزع يده من يده حتى يكون الرجل هو الذي [ ينزع ولا يصرف وجهه عن وجهه حتى يكون الرجل هو الذي ] يصرف ولم ير يعني مقدما ركبتيه بين يدي جليس له قط
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في لين الجانب وسلامة الصدر
وهي تقطع له أترجا بعسل وتطعمه قال فقيل لها فقالت ما زال هذا به من آل رسول الله صلى الله عليه وسلم منذ عاتب الله فيه نبيه صلى الله عليه وسلم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
دخلت على عائشة وعندها رجل مكفوف وهي تقطع له الأترج وتطعمه إياه بالعسل فقلت من هذا يا أم المؤمنين ؟ فقالت هذا ابن أم مكتوم الذي عاتب الله فيه نبيه صلى الله عليه وسلم قالت أتى النبي صلى الله عليه وسلم وعنده عقبة وشيبة فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعود المريض ويشهد الجنازة ويجيب دعوة المملوك ويركب الحمار ردفا ويوم خيبر على حمار ويوم قريظة على حمار مخطوم بحبل ليف تحته إكاف من ليف
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجلس على الأرض ويأكل على الأرض ويعتقل الشاة ويجيب دعوة المملوك
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
كان النبي صلى الله عليه وسلم يجلس على الأرض ويعتقل الشاة ويجيب دعوة المملوك
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
سئلت عائشة هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمل في بيته ؟ قالت نعم كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرقع ثوبه ويخصف نعله ويعمل في بيته كما يعمل أحدكم في بيته
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التواضع ، وترك الزهو ، والصلف ، والخيلاء ، والفخر ، والمدح
ما كان شخص أحب إليهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانوا إذا رأوه لم يتحركوا لما عرفوا من كراهيته لذلك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " فيمن كره القيام له تورعا مخافة الكبر "
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم متوكئا على عصا فقمت إليه فقال لا تقوموا كما تقوم الأعاجم يعظم بعضهم بعضا قال فكان الجزء الحادي عشر إذا اشتهينا أن يدعو لنا فقال اللهم اغفر لنا وارحمنا وارض عنا وتقبل منا وأدخلنا الجنة ونجنا من النار وأصلح لنا شأننا ك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " فيمن كره القيام له تورعا مخافة الكبر "
عن خباب بن الأرت في قوله عز وجل ( ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ) جاء الأقرع بن حابس وعيينة بن حصن الفزاري فوجدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم مع بلال وصهيب وعمار وخباب قاعدا في ناس من الضعفاء فلما رأوهم مع رسول الله صلى الله عليه و
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
كنت في عصابة فيها ضعفاء المهاجرين وإن بعضهم يستر بعضا من العري وقارئ يقرأ علينا ونحن نستمع لقراءته قال فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قام علينا فلما رآه القارئ سكت قال فسلم وقال ماذا كنتم تصنعون ؟ قلنا يا رسول الله كان قارئ يقرأ علينا ونحن نستمع لق
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
فأوحي إلي أنبيا عبدا أم نبيا ملكا؟ فإلى الجنة ما أنت فأومأ جبرئيل وهو مضطجع بل نبي عبد
الزهد لابن المبارك > باب تعظيم ذكر الله عز وجل
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا استقبله الرجل فصافحه لا ينزع يده عن يده حتى يكون الرجل هو الذي ينزع ولا يصرف وجهه حتى يكون الرجل هو الذي يصرفه ولم ير مقدما ركبتيه بين يدي جليس له
الزهد لابن المبارك > باب في التواضع
إن ربك يخيرك بين أن تكون نبيا ملكا أو نبيا عبدا فنظر إلى جبرئيل كالمستأذن له فأشار إليه أن تواضع فقال رسول الله بل نبيا عبدا
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
أن ثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كان خرج فيه للوفد رداؤه ثوب حضرمي طوله أربعة أذرع وعرضه ذراعان وشبر وهو عند الخلفاء قد أخلق فطووه بثوب يلبسونه يوم الفطر والأضحى
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
أن الله قد أرسل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ملكا من الملائكة معه جبرئيل فقال الملك يا رسول الله إن الله تعالى يخيرك بين أن تكون عبدا نبيا وبين أن تكون ملكا نبيا ؟ فالتفت النبي إلى جبرئيل كالمستشير له فأشار جبرئيل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده أن
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
أتاني جبرئيل بمفاتيح خزائن الأرض فوالذي نفسي بيده ما بسطت إليها يدي
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمشي مشية السوقى لا العاجز ولا الكسلان
الزهد لابن المبارك > باب التواضع